ثبات ، صمود و صبر تُصنع به أجلّ الملاحم في الارض المقدسة التي بارك الله حولها رغم الدم و الألم…
أمّا…
للجبناء ،
للصامتين،
للمتخاذلين،
للمتصهينين ،
لفاقدي الانسانية و عديمي الاحساس : أنتم عار الامة الذي يغسله الفلسطينيون بدمائهم في كل حين…
انتم عارها و عورتها، خزيها و ذلها القديم و الجديد…
تعسا لكم ما أبشعكم ! حتى أقسى الكلمات ترفض أن تقاربكم و تقربكم.
فالى مزبلة التاريخ في الدنيا و الى جحيم جهنم في الآخرة ،ذاك مصيركم.