27 هو العيد ..أي نعم ولكنه بطعم الرماد … فلتؤجل أفراح الجميع ريثما ينتهون من مهمتهم المقدسة و”يعيّد ” الجميع سوية عبر كامل تراب الأمة . فلا يمكن لأخ ان “يعيّد” و اخوه ليس في مأمن ، بل هو مدمى القلب ، محاصر ، مجوّع ، و مطارد على أرض أجداده. “عيدنا يوم نصرنا” هكذا قال أهل العزة … ذاك اذن موعد أعياد الجميع … الى ذلك الحين فليرفع الجميع أيديهم الى الذي لا يظلم عنده أحد وليلهج لسانه بالدعاء :”اللهم نصرك الذي وعدت”. 0 تعليقات 0 FacebookTwitterPinterestEmail حساب الكاتب منشورات الكاتب انتهى الدرس يا غبي انهم يدنّسون بيوت الله كيف يموت السنواريون يحي السنوار : شهادة كاتب اسرائيلي الثوار لا يموتون ملائكة معذّبة وهيبة جموعي المنشور السّابق قمر غفا المنشور التّالي فلسطين : قلب الأمة وجرحها النازف قد يعجبك أيضا حين نتعثر بكلماتنا على لسان الآخرين 2024-05-08 تعدّدت الأرزاق والرّزّاق واحدُ 2024-03-08 يا ربّ ! 2023-11-14 ليلة رعب في غزة 2023-10-28 هدنة مع النفس 2023-09-17 اربح نفسك 2023-09-17 أترك تعليقا إلغاء التعليق احفظ اسمي وبريدي الإلكتروني وموقعي في هذا المتصفح للمرة القادمة التي أعلق فيها. Δ