68 هو العيد ..أي نعم ولكنه بطعم الرماد … فلتؤجل أفراح الجميع ريثما ينتهون من مهمتهم المقدسة و”يعيّد ” الجميع سوية عبر كامل تراب الأمة . فلا يمكن لأخ ان “يعيّد” و اخوه ليس في مأمن ، بل هو مدمى القلب ، محاصر ، مجوّع ، و مطارد على أرض أجداده. “عيدنا يوم نصرنا” هكذا قال أهل العزة … ذاك اذن موعد أعياد الجميع … الى ذلك الحين فليرفع الجميع أيديهم الى الذي لا يظلم عنده أحد وليلهج لسانه بالدعاء :”اللهم نصرك الذي وعدت”. 0 تعليقات 0 FacebookTwitterPinterestEmail حساب الكاتب منشورات الكاتب ناس وضمائر رجال رائعون حقا! كتّاب منّا لكن علينا انتهى الدرس يا غبي انهم يدنّسون بيوت الله كيف يموت السنواريون وهيبة جموعي المنشور السّابق قمر غفا المنشور التّالي فلسطين : قلب الأمة وجرحها النازف قد يعجبك أيضا حين نتعثر بكلماتنا على لسان الآخرين 2024-05-08 تعدّدت الأرزاق والرّزّاق واحدُ 2024-03-08 يا ربّ ! 2023-11-14 ليلة رعب في غزة 2023-10-28 هدنة مع النفس 2023-09-17 اربح نفسك 2023-09-17 أترك تعليقا إلغاء التعليق احفظ اسمي وبريدي الإلكتروني وموقعي في هذا المتصفح للمرة القادمة التي أعلق فيها. Δ